نسيم الصباح
عضو نشيط
قتل شقيقته خنقاً وقام بدهسها ليتأكد من مفارقتها للحياة
انتهت نيابة محكمة الجنايات الكبرى من التحقيق في قضية مقتل سيدة خنقا على يد شقيقها لخلافات عائلية بداية العام الحالي، ووجهت للمشتكى عليه تهمة القتل العمد بحدود المادة 328/1 عقوبات.
وتتلخص وقائع القضية وفق النيابة العامة بأن المغدورة هي شقيقة المشتكى عليه ومطلقة قبل واقعة القضية بثمان سنوات وعلاقتها مع ذويها متوترة وتسكن لوحدها في شقة مستقلة لأسباب لم يتوصل التحقيق لمعرفتها على وجه التحديد.
وبعد تفكير قرر المشتكى عليه الخلاص منها وقتلها وتنفيذا لذلك المخطط توجه في الخامس من كانون الثاني الماضي إلى احد مكاتب تأجير السيارات السياحية واستأجر مركبة وظل يتجول بها حتى حان موعد انتهاء عمل المغدورة، وتوجه إلى مكان عملها وأوهمها بأنه يريد إيصالها إلى منزلها وركبت معه ببراءة إلا أنها فوجئت به يتوجه بها إلى قرية «خربة سارة» وكان الظلام قد حل وليس في تلك المنطقة حركة للسيارات أو المارة وهناك فوجئت به يهاجمها ويلف الاشارب الذي كانت ترتديه على عنقها وبشده حتى خارت قواها وفقدت وعيها فألقاها خارج المركبة وليتأكد من مفارقتها للحياة قام بالصعود على جسدها بالمركبة مرتين ثم وفي محاولة لإخفاء معالم الجثة قام بسكب مادة الكاز التي أعدها مسبقا على ملابسها محاولا حرقها إلا انه لم يتمكن من ذلك بسبب الأجواء الماطرة في ذلك اليوم وقام بأخذ حقيبتها وأغراضها الشخصية وحرقها في مكان آخر وبالنتيجة تم العثور على الجثة وجرت الملاحقة. المصدر : الحقيقة الدولية – الرأي - غازي المرايات 8.4.2011
انتهت نيابة محكمة الجنايات الكبرى من التحقيق في قضية مقتل سيدة خنقا على يد شقيقها لخلافات عائلية بداية العام الحالي، ووجهت للمشتكى عليه تهمة القتل العمد بحدود المادة 328/1 عقوبات.
وتتلخص وقائع القضية وفق النيابة العامة بأن المغدورة هي شقيقة المشتكى عليه ومطلقة قبل واقعة القضية بثمان سنوات وعلاقتها مع ذويها متوترة وتسكن لوحدها في شقة مستقلة لأسباب لم يتوصل التحقيق لمعرفتها على وجه التحديد.
وبعد تفكير قرر المشتكى عليه الخلاص منها وقتلها وتنفيذا لذلك المخطط توجه في الخامس من كانون الثاني الماضي إلى احد مكاتب تأجير السيارات السياحية واستأجر مركبة وظل يتجول بها حتى حان موعد انتهاء عمل المغدورة، وتوجه إلى مكان عملها وأوهمها بأنه يريد إيصالها إلى منزلها وركبت معه ببراءة إلا أنها فوجئت به يتوجه بها إلى قرية «خربة سارة» وكان الظلام قد حل وليس في تلك المنطقة حركة للسيارات أو المارة وهناك فوجئت به يهاجمها ويلف الاشارب الذي كانت ترتديه على عنقها وبشده حتى خارت قواها وفقدت وعيها فألقاها خارج المركبة وليتأكد من مفارقتها للحياة قام بالصعود على جسدها بالمركبة مرتين ثم وفي محاولة لإخفاء معالم الجثة قام بسكب مادة الكاز التي أعدها مسبقا على ملابسها محاولا حرقها إلا انه لم يتمكن من ذلك بسبب الأجواء الماطرة في ذلك اليوم وقام بأخذ حقيبتها وأغراضها الشخصية وحرقها في مكان آخر وبالنتيجة تم العثور على الجثة وجرت الملاحقة. المصدر : الحقيقة الدولية – الرأي - غازي المرايات 8.4.2011