مہجہرد إنہسہآن
ادارة الموقع
عمون - يستهجن القادم الى مدينة الزرقاء من طريق السخنة - جرش باتجاة دوار الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ( معصوم سابقا ) بوجود ما يسمية اهالي الزرقاء "سوق الحرامية" او "سوق الجمعة" و الذي يعرض فية اكثر من مائتي شخص بضائعهم بطريقة عشوائية من خردوات بأنواعها كالادوات الصحية والاثاث المستعمل و الابواب الحديدية و الخشبية و الشبابيك القديمة و الادوات الكهربائية المستعملة و النحاسيات و الفضيات و الاواني الزجاجية على قطعة ارض مملوكة لبلدية الزرقاء تقدر مساحتها بأربعة عشر دونما بالاضافة الى الجرافات التي تصطف على الدوار ليلا نهارا حيث يعتبر الدوار موقفا رئيسا لاصحاب التعهدات والحفريات .
المشكلة قديمة جديدة ومنذ سنوات طويلة حيث اعتاد اصحاب البضائع المستعملة على عرضها بهذة المنطقة الامر الذي اصبح يسبب معاناة كبيرة لسائقي المركبات من الازدحامات المرورية الخانقة و الذين يسلكون هذة الطريق يوميا و ناهيك عن المظهر الغير حضاري لمدخل مدينة يؤمة يوميا الاف السائقين من زائرين و موظفين و اصحاب محلات تجارية.
المشكلة قديمة جديدة ومنذ سنوات طويلة حيث اعتاد اصحاب البضائع المستعملة على عرضها بهذة المنطقة الامر الذي اصبح يسبب معاناة كبيرة لسائقي المركبات من الازدحامات المرورية الخانقة و الذين يسلكون هذة الطريق يوميا و ناهيك عن المظهر الغير حضاري لمدخل مدينة يؤمة يوميا الاف السائقين من زائرين و موظفين و اصحاب محلات تجارية.