سلطي وافتخر
عضو جديد
تقع العقبة على بعد 360كم إلى الجنوب من عمّان ، وفيها يستمتع الزائر بعالم البحر المدهش ، ويستطيع ممارسة هواياتة كالسباحة ، أو التزلج على الماء ، أو صيد الأسماك ، أو قيادة الزوارق الشراعية ، أو أي نوع من أنواع الرياضات البحرية.
أما الذين يرغبون بالتمتع بالشمس ، فإن الشاطيء العقباوي النظيف يعتبر مكاناً جاذباً لهم لقضاء ساعات هادئة من التأمل والإسترخاء ، خاصة وأن كافة أنواع الخدمات السياحية متوفرة على طول الشاطيء ، ويكن للزائر القيام بجولة على الأقدام في وسط المدينة وسوقها ، للتعرف على بيئة العقبة وشراء الهدايا التقليدية التي تحمل ذكرى زيارة المدينة ، وتتنوع بين التحف المصنوعة من النحاس والقطع الجلدية المشغولة بأيدي محترفين مهرة ، إضافة إلى المحار والأصداف التي تأخذ أشكالاً وتكوينات فنية مختلفة.
تشعر مدينة العقبة الساحلية زائرها بعظمتها وجمالها الأخاذ. وعلى ضفاف البحر الأحمر توجد هنالك سلسلة من الجبال الهادئة والصحراء الأخاذة والتي تنعكس على صفحة الماء الزرقاء. ويبلغ طول خليج العقبة الذي يمتد على طول الجزء الأيمن الشمالي من البحر الأحمر مسافة 180 كيلومترا ويتسع ليصل إلى عرض 25 كيلومترا، وهنالك 27 كيلومترا من الشاطئ تابع للأردن والباقي مشترك مع مصر والعربية السعودية وإسرائيل. ويحصل الزائر على منظر خلاب لشواطئ البلدان الأربعة عند قيامه بجولة في القارب إلى منتصف الخليج. ويعرف خليج العقبة بأنه جنة السائح الزاخرة بالحياة البرية والمغامرات. ويعيش فيه حوالي 110 من أجناس المرجان الناعم، و120 جنسا من المرجان الصلب وأكثر من 1000 نوع من الأسماك.
الحياة البحرية: إن غياب الطقس العاصف مع وجود التيارات المائية الخفيفة تساهم في صفاء مياه العقبة والذي يعتبر واحدا من الظروف البيئية المميزة للعقبة. وتوفر المياه الدافئة والصافية بيئة مضيافة لنمو المرجان، علاوة على أن مستوى الملوحة المفضل يوفر بيئة أيضا للأنواع الوافرة من أشكال الحياة البحرية.
الحيود البحرية المرجانية: على خلاف ما يظنه البعض، فإن المرجان ليس من النبات بل هو من الحيوانات الرقيقة. ونظرا لمعدل النمو البطئ له (حوالي 1 سم/سنة)، فإن المرجان الذي تتم مشاهدته في يومنا هذا في خليج العقبة يعود عمره إلى قرون خلت. وبالإضافة إلى كونه مركز الجذب الرئيسي للسياح، فإن الحيد المرجاني يلعب دورا هاما في دعم بقاء العديد من الأشكال الحياتية.
وإذا شاء أحد أن يتعمق في بطون التاريخ، فإنه يستطيع أن يزور مواقع أثرية تعود إلى 5500 سنة. ذلك أن العقبة كانت في الزمن القديم ملتقى طرق المواصلات البرية والبحرية ما بين قارات آسيا وافر يقيا وأوروبا.
ومن بين المواقع القديمة توجد آثار مدينة أيلة الإسلامية، وقلعة العقبة التي أنشأها السلطان المملوكي قانصوه الغوري في أوائل القرن السادس عشر. ومن المعالم الجديرة بالزيارة، ذلك المتحف الذي أنشئ حديثا في المنزل الذي أقام فيه الشريف الحسين بن علي، رائد الثورة العربية الكبرى. وأيا كانت ميول الزائر، ففي العقبة ما يبعث على الرضا والبهجة، من فنادق توفر جميع أسباب الراحة، ومن تسهيلات ووسائل لممارسة جميع أنواع الرياضة البحرية، ومطاعم تقدم مختلف ألوان المأكولات.
كما يمكن الوصول إلى العقبة من عمّان أو أي مدينة أردنية أخرى بالسيارة الخاصة ، أو بالسيارة السياحية ، أو بواسطة الحافلات المكيفة التي تنطلق من عمّان يومياً في رحلات منتظمة، كما يمكن الوصول إلى العقبة جواً ، وذلك بالطائرات التي تسيّر رحلات يومية بين عمّان والعقبة ، وتقلع هذة الطائرات من مطار الملكة علياء الولي ، ومن مطار عمّان المدني في ضاحية ماركا، وتقوم العديد من شركات الطيران برحلات مباشرة إلى مطار العقبة من مطارات المنطقة والعالم.
تقع العقبة على بعد 360كم إلى الجنوب من عمّان ، وفيها يستمتع الزائر بعالم البحر المدهش ، ويستطيع ممارسة هواياتة كالسباحة ، أو التزلج على الماء ، أو صيد الأسماك ، أو قيادة الزوارق الشراعية ، أو أي نوع من أنواع الرياضات البحرية.
أما الذين يرغبون بالتمتع بالشمس ، فإن الشاطيء العقباوي النظيف يعتبر مكاناً جاذباً لهم لقضاء ساعات هادئة من التأمل والإسترخاء ، خاصة وأن كافة أنواع الخدمات السياحية متوفرة على طول الشاطيء ، ويكن للزائر القيام بجولة على الأقدام في وسط المدينة وسوقها ، للتعرف على بيئة العقبة وشراء الهدايا التقليدية التي تحمل ذكرى زيارة المدينة ، وتتنوع بين التحف المصنوعة من النحاس والقطع الجلدية المشغولة بأيدي محترفين مهرة ، إضافة إلى المحار والأصداف التي تأخذ أشكالاً وتكوينات فنية مختلفة.
تشعر مدينة العقبة الساحلية زائرها بعظمتها وجمالها الأخاذ. وعلى ضفاف البحر الأحمر توجد هنالك سلسلة من الجبال الهادئة والصحراء الأخاذة والتي تنعكس على صفحة الماء الزرقاء. ويبلغ طول خليج العقبة الذي يمتد على طول الجزء الأيمن الشمالي من البحر الأحمر مسافة 180 كيلومترا ويتسع ليصل إلى عرض 25 كيلومترا، وهنالك 27 كيلومترا من الشاطئ تابع للأردن والباقي مشترك مع مصر والعربية السعودية وإسرائيل. ويحصل الزائر على منظر خلاب لشواطئ البلدان الأربعة عند قيامه بجولة في القارب إلى منتصف الخليج. ويعرف خليج العقبة بأنه جنة السائح الزاخرة بالحياة البرية والمغامرات. ويعيش فيه حوالي 110 من أجناس المرجان الناعم، و120 جنسا من المرجان الصلب وأكثر من 1000 نوع من الأسماك.
الحياة البحرية: إن غياب الطقس العاصف مع وجود التيارات المائية الخفيفة تساهم في صفاء مياه العقبة والذي يعتبر واحدا من الظروف البيئية المميزة للعقبة. وتوفر المياه الدافئة والصافية بيئة مضيافة لنمو المرجان، علاوة على أن مستوى الملوحة المفضل يوفر بيئة أيضا للأنواع الوافرة من أشكال الحياة البحرية.
الحيود البحرية المرجانية: على خلاف ما يظنه البعض، فإن المرجان ليس من النبات بل هو من الحيوانات الرقيقة. ونظرا لمعدل النمو البطئ له (حوالي 1 سم/سنة)، فإن المرجان الذي تتم مشاهدته في يومنا هذا في خليج العقبة يعود عمره إلى قرون خلت. وبالإضافة إلى كونه مركز الجذب الرئيسي للسياح، فإن الحيد المرجاني يلعب دورا هاما في دعم بقاء العديد من الأشكال الحياتية.
وإذا شاء أحد أن يتعمق في بطون التاريخ، فإنه يستطيع أن يزور مواقع أثرية تعود إلى 5500 سنة. ذلك أن العقبة كانت في الزمن القديم ملتقى طرق المواصلات البرية والبحرية ما بين قارات آسيا وافر يقيا وأوروبا.
ومن بين المواقع القديمة توجد آثار مدينة أيلة الإسلامية، وقلعة العقبة التي أنشأها السلطان المملوكي قانصوه الغوري في أوائل القرن السادس عشر. ومن المعالم الجديرة بالزيارة، ذلك المتحف الذي أنشئ حديثا في المنزل الذي أقام فيه الشريف الحسين بن علي، رائد الثورة العربية الكبرى. وأيا كانت ميول الزائر، ففي العقبة ما يبعث على الرضا والبهجة، من فنادق توفر جميع أسباب الراحة، ومن تسهيلات ووسائل لممارسة جميع أنواع الرياضة البحرية، ومطاعم تقدم مختلف ألوان المأكولات.
كما يمكن الوصول إلى العقبة من عمّان أو أي مدينة أردنية أخرى بالسيارة الخاصة ، أو بالسيارة السياحية ، أو بواسطة الحافلات المكيفة التي تنطلق من عمّان يومياً في رحلات منتظمة، كما يمكن الوصول إلى العقبة جواً ، وذلك بالطائرات التي تسيّر رحلات يومية بين عمّان والعقبة ، وتقلع هذة الطائرات من مطار الملكة علياء الولي ، ومن مطار عمّان المدني في ضاحية ماركا، وتقوم العديد من شركات الطيران برحلات مباشرة إلى مطار العقبة من مطارات المنطقة والعالم.
أما الذين يرغبون بالتمتع بالشمس ، فإن الشاطيء العقباوي النظيف يعتبر مكاناً جاذباً لهم لقضاء ساعات هادئة من التأمل والإسترخاء ، خاصة وأن كافة أنواع الخدمات السياحية متوفرة على طول الشاطيء ، ويكن للزائر القيام بجولة على الأقدام في وسط المدينة وسوقها ، للتعرف على بيئة العقبة وشراء الهدايا التقليدية التي تحمل ذكرى زيارة المدينة ، وتتنوع بين التحف المصنوعة من النحاس والقطع الجلدية المشغولة بأيدي محترفين مهرة ، إضافة إلى المحار والأصداف التي تأخذ أشكالاً وتكوينات فنية مختلفة.
تشعر مدينة العقبة الساحلية زائرها بعظمتها وجمالها الأخاذ. وعلى ضفاف البحر الأحمر توجد هنالك سلسلة من الجبال الهادئة والصحراء الأخاذة والتي تنعكس على صفحة الماء الزرقاء. ويبلغ طول خليج العقبة الذي يمتد على طول الجزء الأيمن الشمالي من البحر الأحمر مسافة 180 كيلومترا ويتسع ليصل إلى عرض 25 كيلومترا، وهنالك 27 كيلومترا من الشاطئ تابع للأردن والباقي مشترك مع مصر والعربية السعودية وإسرائيل. ويحصل الزائر على منظر خلاب لشواطئ البلدان الأربعة عند قيامه بجولة في القارب إلى منتصف الخليج. ويعرف خليج العقبة بأنه جنة السائح الزاخرة بالحياة البرية والمغامرات. ويعيش فيه حوالي 110 من أجناس المرجان الناعم، و120 جنسا من المرجان الصلب وأكثر من 1000 نوع من الأسماك.
الحياة البحرية: إن غياب الطقس العاصف مع وجود التيارات المائية الخفيفة تساهم في صفاء مياه العقبة والذي يعتبر واحدا من الظروف البيئية المميزة للعقبة. وتوفر المياه الدافئة والصافية بيئة مضيافة لنمو المرجان، علاوة على أن مستوى الملوحة المفضل يوفر بيئة أيضا للأنواع الوافرة من أشكال الحياة البحرية.
الحيود البحرية المرجانية: على خلاف ما يظنه البعض، فإن المرجان ليس من النبات بل هو من الحيوانات الرقيقة. ونظرا لمعدل النمو البطئ له (حوالي 1 سم/سنة)، فإن المرجان الذي تتم مشاهدته في يومنا هذا في خليج العقبة يعود عمره إلى قرون خلت. وبالإضافة إلى كونه مركز الجذب الرئيسي للسياح، فإن الحيد المرجاني يلعب دورا هاما في دعم بقاء العديد من الأشكال الحياتية.
وإذا شاء أحد أن يتعمق في بطون التاريخ، فإنه يستطيع أن يزور مواقع أثرية تعود إلى 5500 سنة. ذلك أن العقبة كانت في الزمن القديم ملتقى طرق المواصلات البرية والبحرية ما بين قارات آسيا وافر يقيا وأوروبا.
ومن بين المواقع القديمة توجد آثار مدينة أيلة الإسلامية، وقلعة العقبة التي أنشأها السلطان المملوكي قانصوه الغوري في أوائل القرن السادس عشر. ومن المعالم الجديرة بالزيارة، ذلك المتحف الذي أنشئ حديثا في المنزل الذي أقام فيه الشريف الحسين بن علي، رائد الثورة العربية الكبرى. وأيا كانت ميول الزائر، ففي العقبة ما يبعث على الرضا والبهجة، من فنادق توفر جميع أسباب الراحة، ومن تسهيلات ووسائل لممارسة جميع أنواع الرياضة البحرية، ومطاعم تقدم مختلف ألوان المأكولات.
كما يمكن الوصول إلى العقبة من عمّان أو أي مدينة أردنية أخرى بالسيارة الخاصة ، أو بالسيارة السياحية ، أو بواسطة الحافلات المكيفة التي تنطلق من عمّان يومياً في رحلات منتظمة، كما يمكن الوصول إلى العقبة جواً ، وذلك بالطائرات التي تسيّر رحلات يومية بين عمّان والعقبة ، وتقلع هذة الطائرات من مطار الملكة علياء الولي ، ومن مطار عمّان المدني في ضاحية ماركا، وتقوم العديد من شركات الطيران برحلات مباشرة إلى مطار العقبة من مطارات المنطقة والعالم.
تقع العقبة على بعد 360كم إلى الجنوب من عمّان ، وفيها يستمتع الزائر بعالم البحر المدهش ، ويستطيع ممارسة هواياتة كالسباحة ، أو التزلج على الماء ، أو صيد الأسماك ، أو قيادة الزوارق الشراعية ، أو أي نوع من أنواع الرياضات البحرية.
أما الذين يرغبون بالتمتع بالشمس ، فإن الشاطيء العقباوي النظيف يعتبر مكاناً جاذباً لهم لقضاء ساعات هادئة من التأمل والإسترخاء ، خاصة وأن كافة أنواع الخدمات السياحية متوفرة على طول الشاطيء ، ويكن للزائر القيام بجولة على الأقدام في وسط المدينة وسوقها ، للتعرف على بيئة العقبة وشراء الهدايا التقليدية التي تحمل ذكرى زيارة المدينة ، وتتنوع بين التحف المصنوعة من النحاس والقطع الجلدية المشغولة بأيدي محترفين مهرة ، إضافة إلى المحار والأصداف التي تأخذ أشكالاً وتكوينات فنية مختلفة.
تشعر مدينة العقبة الساحلية زائرها بعظمتها وجمالها الأخاذ. وعلى ضفاف البحر الأحمر توجد هنالك سلسلة من الجبال الهادئة والصحراء الأخاذة والتي تنعكس على صفحة الماء الزرقاء. ويبلغ طول خليج العقبة الذي يمتد على طول الجزء الأيمن الشمالي من البحر الأحمر مسافة 180 كيلومترا ويتسع ليصل إلى عرض 25 كيلومترا، وهنالك 27 كيلومترا من الشاطئ تابع للأردن والباقي مشترك مع مصر والعربية السعودية وإسرائيل. ويحصل الزائر على منظر خلاب لشواطئ البلدان الأربعة عند قيامه بجولة في القارب إلى منتصف الخليج. ويعرف خليج العقبة بأنه جنة السائح الزاخرة بالحياة البرية والمغامرات. ويعيش فيه حوالي 110 من أجناس المرجان الناعم، و120 جنسا من المرجان الصلب وأكثر من 1000 نوع من الأسماك.
الحياة البحرية: إن غياب الطقس العاصف مع وجود التيارات المائية الخفيفة تساهم في صفاء مياه العقبة والذي يعتبر واحدا من الظروف البيئية المميزة للعقبة. وتوفر المياه الدافئة والصافية بيئة مضيافة لنمو المرجان، علاوة على أن مستوى الملوحة المفضل يوفر بيئة أيضا للأنواع الوافرة من أشكال الحياة البحرية.
الحيود البحرية المرجانية: على خلاف ما يظنه البعض، فإن المرجان ليس من النبات بل هو من الحيوانات الرقيقة. ونظرا لمعدل النمو البطئ له (حوالي 1 سم/سنة)، فإن المرجان الذي تتم مشاهدته في يومنا هذا في خليج العقبة يعود عمره إلى قرون خلت. وبالإضافة إلى كونه مركز الجذب الرئيسي للسياح، فإن الحيد المرجاني يلعب دورا هاما في دعم بقاء العديد من الأشكال الحياتية.
وإذا شاء أحد أن يتعمق في بطون التاريخ، فإنه يستطيع أن يزور مواقع أثرية تعود إلى 5500 سنة. ذلك أن العقبة كانت في الزمن القديم ملتقى طرق المواصلات البرية والبحرية ما بين قارات آسيا وافر يقيا وأوروبا.
ومن بين المواقع القديمة توجد آثار مدينة أيلة الإسلامية، وقلعة العقبة التي أنشأها السلطان المملوكي قانصوه الغوري في أوائل القرن السادس عشر. ومن المعالم الجديرة بالزيارة، ذلك المتحف الذي أنشئ حديثا في المنزل الذي أقام فيه الشريف الحسين بن علي، رائد الثورة العربية الكبرى. وأيا كانت ميول الزائر، ففي العقبة ما يبعث على الرضا والبهجة، من فنادق توفر جميع أسباب الراحة، ومن تسهيلات ووسائل لممارسة جميع أنواع الرياضة البحرية، ومطاعم تقدم مختلف ألوان المأكولات.
كما يمكن الوصول إلى العقبة من عمّان أو أي مدينة أردنية أخرى بالسيارة الخاصة ، أو بالسيارة السياحية ، أو بواسطة الحافلات المكيفة التي تنطلق من عمّان يومياً في رحلات منتظمة، كما يمكن الوصول إلى العقبة جواً ، وذلك بالطائرات التي تسيّر رحلات يومية بين عمّان والعقبة ، وتقلع هذة الطائرات من مطار الملكة علياء الولي ، ومن مطار عمّان المدني في ضاحية ماركا، وتقوم العديد من شركات الطيران برحلات مباشرة إلى مطار العقبة من مطارات المنطقة والعالم.