أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
سيدنا ابراهيم وزوجته سارة
فقد كان يحبها حباً شديداً حتى أنه عاش معها ثمانين عاماً وهي لا تنجب ، لكنه من أجل حبه لا يريد أن يتزوج عليها أبداً ولم يتزوج من السيدة هاجر (أم اسماعيل) إلا حين طلبت منه سارة ذلك، وأصرت على أن يتزوج حتى ينجب
هل يمكن للحب أن يصل لهذه الدرجة ؟
ثمانين عاما لا يريد أن يؤذي...
عندما أنجرح وأتألم
تخنقني العبرهـ عن الكلام
أعجز عن الكلام
لـكن دموعي لا تعجز عن النزول
دموعي أصبحت رفيقتي وونيستي
هي التي أصبحت تعبر عما في داخلي من فرح وشوق وألم
في كـل يوم لابد أن تنزل
كل يوم يصبح لي موعد مع الوسادهـ والدموع لأنجف بذكرياتي إلى عالم الذكريات المريره
لا أستطيع...
بسمكــــ اللهم ..
أهلاً يا صغاري الحلويين ..
كيف حالكن .. وكيف حال تصرفاتكن الجميلة
سيقدمون لكم سارة مع النجمة اللامعة بعض النصائح .. لنستفييد منها
أولاً أعرفكم على
سارة
مرحباً .. أنا سارة .. سأقدم لكم أنا وبمساعدة نجمتي اللامعة بعض النصائح لكي تستفيدون منها
والآن لنعرفكم على نجمتي...
أنا إنسان
أنا إنسان مع نفسي قبل لا أكون معاك إنسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعتي
أحاسيسي حقيقة ثابتة في الوصل والهجران
أنا طبعي أذا حبيت أحب بكل حالاتي
ولا أجامل بأحاسيسي ولا اقبل في الهوى أحزان
ولا للمصلحة يا سيدي دور بعلاقاتي
أحب الصدق وأعمل به كسبته وكنت أنا الخسران
ولو صدقي...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.