أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
لم يكن «عبدالمحسن» كأي شاب عادي في طلته، فحدود الوسامة التي كان يتصف بها لم تقف عند صفاته الشكلية فقط، بل تعدتها إلى الجمال الجوهري في الخلق والرجولة والشهامة، إلى جانب الحضور العالي الذي كان يتميز به في أي مكان يدخله، لم يتنبه يوماً إلى كونه من الشباب القادرين على جذب انتباه أي فتاة لفرط وعيه...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.