أهلا ومرحبا بكم في مجتمعنا أنت حاليا تشاهد المعهد كزائر و التي لاتعطيك سوى خيارات التصفح المحدودة الاشتراك لدينا مجاني ولايستغرق سوى لحظات قليلة حتى تتمكن من المشاركة والتفاعل معنا
نهاية حب
كان الليل يدلى بستائره على تلك المنطقة ، والريح تعصف بشدة والبرق أصبح يضيىء المكان بدلا من القمر ، وتحت أحد المقاعد فى المنتزه العام ، كانت تجلس هناك كما اعتادت فى كل لقاء لها معه ... كان شعرها المجعد قد ابتل تماما من المطر ، ومعطفها الوردى أخذ حظه وافرا من البلل ، أخذت تنتظره هناك ،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.