وَ أغسِلُني,’
بِخِضآب عِطره المَجنُون’,
لِأنفُث فِي مِحراب حُبه
زَهر وُجُودي’,
وَ
كَآلنَّسِم حُضوره’,
يَلفَحنِي بِسكون’,
وِينأَى بِي عَن عَالمِهم المُنهَك’,
يُمَارِس مَعي تَرانِيم العِشق’,
لِأكُون لَه الَأنا’,, بِلا مُنَآزِع’,!!!
وَلا أَزالُ أَوشِمُك فِي مِحرَاب تَقآسِيمِي’,
أَتَقَاذَفُ...