إلى متى سأظل أكتب
دون أن يسمعني احد
إلى متى سأظل أشكو وأتألم
أصرخ وأتأوه
أداري واتجرع
جرعات من الظلم محاولة ألا أتوجع
انتهت صفحات دفاتري
وسكن الهدوء غرفتي
وأصبح القمر محاقاً بليلي
وتجمهرت عصافير الحب تناجي وحدتي
ودندن الحسون في أذني
إلى متى يا عزيزتي
ستبقى دموعك تسيل
فأجبته:
لا أدري إلى متى
لعل...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.