المنهاج الاماراتي
الإدارة العامة
مَطراً يَصعُب ايقافه !
ما يُحيطني من رسائل أعلقه على هذا الحَائط
لكي أتذكرة ويظل شيئاً جميلاً
ليُسليني حِينما أكون مَطراًيصعُب إيقافه
وقتها يمكن ان اقول انني وطناً يَسكنه
اشكال تُشبهني ،
رسمت ذِكريات طُفولتها على جُدران امكنَتي
ورحلت بضجه لا تنسمع الا من سكن سمائي
امور يصعُب عليه فهمها
ويتذمّر من الحياة والحظ
شكلته تطلعاته
لا يتكلم ولا يحلم
وخاصة شباب وشابات الجامعات
أبعد من يومهم هذا ..
ولا يقضون الوقت في التفكير
في اشياء قد تكون في خارج نطاق الدراسة
ولا يعرفون كيف يخرجون منه بهدوء ..
لان المُساعدة الكُبرى هي من انفسكم وشخصكم
انا استطيع فعل ما اريد
انا استطيع الذهاب حيث اريد
انا استطيع رؤية ما اريد
انا استطيع تذوق ما اريد
انا استطيع شراء ما اريد
غير قابلة لِلتعداد ، لها الفضل الكبير
وحياتنا اروع واجمل
مُحبِط و سوداوي
بمقدورة تغيير حياتك للأفضل والأسواء
بغمضه العَين !
الى جحيم مُمل جداً
كرر عليه الجمل المُسبقة
اذن نحن على قيد الحياة
تفعل ما تؤمر منا وفقط !
تعرفون جميعاً ماهي البصمة ..
هوية الشخص ذاته ..
بدون المخاطرة في الإلتباس بغيرة .
مهما حاول تغيير اسلوبة ونظام حياته
وشاب فيه الزمن
لا يشاركة احد فيها ابداً ..
مضطراً للعيش معها دائماً وأبداً .
جميعكم تعرفون البصمة ..
ولكن هل تعرفون ان القلب
لا يقبل الا بصمة واحدة فقط مدى الحياة ؟
يعشق ، يهوى ، يتعلق بالبصمة الأولى
مهما تطورت التقنيات
سيظل قلبه متعلق بها
مهما كانت قاسية ..
لم يؤمنوا بهذا الواقع
سنحب ابداً ودائماً....لكن ..
هل سيكونون مرتاحين حقاً ؟
قطعاً لا .......القلب ..
مهما عاش فيه من اشخاص
لأنها ستلازمكم مدى الحياة
هذه الصورة ..يكمُن ’’ فيها جمال التفسير
فكل نظرة لها ، تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات
انحنائها بالذات .. يبعَث الحُب والرحمه
الجليد المحيط بها .. يبعث القوه والإصرار
عروقها الثابته .. توحي بالإنتماء الذاتي ، مهما حاول التغير !
ولكن يوجد نظرة أخرى ..
وهي قوه العزم على قرار واحد .. على هَدف مُعين لـ تحقيقة
مهما طال الوقت ، ومهما صعبت الظروف
تظل فكرة تحقيق الحلم هي السائدة على كل مايحيطها
وكل مايواجهها .. مهما طال الوقت وصعبت الصُحبة
هو هدف التغيير للافضل
هو التقدم للأمام ..
شيء اذا ثبت مكانه بدون ذرة تراجع ..
ستحقق ما وراء الأهداف
" أصدقائك يستطيعون التعايش مع فشلك .. مالا يستطيعون التعايش معه هو نجاحك "
كتاب حياه في الإداره
لا اتقبله كـ إنسانه مُحاطه بالأصدقاء
لكن بعد التفيكير الجيد فيها ..
لا استطيع انكارها او رفضها
قد ينمو في داخلهم ذره انانية
فهو في نطفه الإنسان منذ الولاده
اناس منزهين من المرآه الذاتية
ممكن ان نطلق عليهم توأم الروح..}
مما قرأت وأعجبني
ما يُحيطني من رسائل أعلقه على هذا الحَائط
لكي أتذكرة ويظل شيئاً جميلاً
ليُسليني حِينما أكون مَطراًيصعُب إيقافه
وقتها يمكن ان اقول انني وطناً يَسكنه
اشكال تُشبهني ،
رسمت ذِكريات طُفولتها على جُدران امكنَتي
ورحلت بضجه لا تنسمع الا من سكن سمائي
امور يصعُب عليه فهمها
ويتذمّر من الحياة والحظ
شكلته تطلعاته
لا يتكلم ولا يحلم
وخاصة شباب وشابات الجامعات
أبعد من يومهم هذا ..
ولا يقضون الوقت في التفكير
في اشياء قد تكون في خارج نطاق الدراسة
ولا يعرفون كيف يخرجون منه بهدوء ..
لان المُساعدة الكُبرى هي من انفسكم وشخصكم
انا استطيع فعل ما اريد
انا استطيع الذهاب حيث اريد
انا استطيع رؤية ما اريد
انا استطيع تذوق ما اريد
انا استطيع شراء ما اريد
غير قابلة لِلتعداد ، لها الفضل الكبير
وحياتنا اروع واجمل
مُحبِط و سوداوي
بمقدورة تغيير حياتك للأفضل والأسواء
بغمضه العَين !
الى جحيم مُمل جداً
كرر عليه الجمل المُسبقة
اذن نحن على قيد الحياة
تفعل ما تؤمر منا وفقط !
تعرفون جميعاً ماهي البصمة ..
هوية الشخص ذاته ..
بدون المخاطرة في الإلتباس بغيرة .
مهما حاول تغيير اسلوبة ونظام حياته
وشاب فيه الزمن
لا يشاركة احد فيها ابداً ..
مضطراً للعيش معها دائماً وأبداً .
جميعكم تعرفون البصمة ..
ولكن هل تعرفون ان القلب
لا يقبل الا بصمة واحدة فقط مدى الحياة ؟
يعشق ، يهوى ، يتعلق بالبصمة الأولى
مهما تطورت التقنيات
سيظل قلبه متعلق بها
مهما كانت قاسية ..
لم يؤمنوا بهذا الواقع
سنحب ابداً ودائماً....لكن ..
هل سيكونون مرتاحين حقاً ؟
قطعاً لا .......القلب ..
مهما عاش فيه من اشخاص
لأنها ستلازمكم مدى الحياة
هذه الصورة ..يكمُن ’’ فيها جمال التفسير
فكل نظرة لها ، تحمل في طياتها الكثير من القصص والحكايات
انحنائها بالذات .. يبعَث الحُب والرحمه
الجليد المحيط بها .. يبعث القوه والإصرار
عروقها الثابته .. توحي بالإنتماء الذاتي ، مهما حاول التغير !
ولكن يوجد نظرة أخرى ..
وهي قوه العزم على قرار واحد .. على هَدف مُعين لـ تحقيقة
مهما طال الوقت ، ومهما صعبت الظروف
تظل فكرة تحقيق الحلم هي السائدة على كل مايحيطها
وكل مايواجهها .. مهما طال الوقت وصعبت الصُحبة
هو هدف التغيير للافضل
هو التقدم للأمام ..
شيء اذا ثبت مكانه بدون ذرة تراجع ..
ستحقق ما وراء الأهداف
" أصدقائك يستطيعون التعايش مع فشلك .. مالا يستطيعون التعايش معه هو نجاحك "
كتاب حياه في الإداره
لا اتقبله كـ إنسانه مُحاطه بالأصدقاء
لكن بعد التفيكير الجيد فيها ..
لا استطيع انكارها او رفضها
قد ينمو في داخلهم ذره انانية
فهو في نطفه الإنسان منذ الولاده
اناس منزهين من المرآه الذاتية
ممكن ان نطلق عليهم توأم الروح..}
مما قرأت وأعجبني